لم يتوقع ” أحمد.م”، الزوج المخدوع في منطقة حدائق القبة، أن زوجته الشابة العشرينية، تنتهز لحظة خروجه من المنزل للعمل كسائق على سيارة أجرة، لتمارس الرذيلة مع جارها الشاب الثلاثيني الذي ملأ مسامعها بكلام معسول أطرب قلبها، لتسقط معه في العشق الممنوع، حتى اعترفت له بعد سؤالها عن تغيرها معه في الفترة الماضية، أنها وقعت في علاقة غير شرعية مع جارهم الذي يقطن بذات العقار استمرت لفترة.. وتبين أن العشيق كان يقوم بتسجيل ما يدور بينهما لابتزازها في استمرار العلاقة المحرمة حتى فوجئت به منذ أيام يطلب منها الحضور لممارسة الرذيلة ويهددها بالفيديوهات وبمجرد دخولها منزله تفاجأت بوجود ثلاثة رجال معه وأجبرها على معاشرتهم جميعا، وبعدها طلبت منه الطلاق وعدم فضحها.
وهنا طلب الزوج منها سرد كل ما حدث، وتسجيل فيديو لها حتى لا تطالبه بنفقة أو رفع قضايا تطالب بحضانة الأبناء، عقب تطليقها فوافقت، وبدأ يسجل لها فيديو عن الخيانة وعقب الانتهاء من ذلك، تعدى عليها بالضرب حتى أغشي عليها فحملها وألقاها من شرفة المنزل من الطابق الرابع.
زوج يضبط زوجته في أحضان عشيقها ببنها
في منطقة بنها بمحافظة القليوبية، ظنت الزوجة اللعوب أن علاقتها غير الشرعية مع العشيق الذي اعتاد الحضور لمسكنها في غياب زوجها لمعاشرتها معاشرة الأزواج لن تنكشف بعدما حاولت بكل الطرق إخفاءها.
لكن للقدر رأى آخر حيث إن زوجها الذي يعمل بشركة سيراميك بالعاشر من رمضان، حال عودته من عمله فوجئ بوجود شخص غريب داخل غرفة نومه مع زوجته نائمًا بجوارها، حيث إنه عقب قيامه بمعاشرتها انتابتهما حالة من الغفلة والنعاس حتى فوجئا بحضور الزوج.
جزار يمزق جسدي زوجته وعشيقها المراهق في المقطم
في محافظة القاهرة وتحديدًا داخل حي الأسمرات بالمقطم، اكتشف جزار خيانة زوجته عقب عودته من العمل صباحًا، بعدما وجد عشيقها عاريا داخل الدولاب، فانهال عليهما بساطور.
لكن الجيران تمكنوا من السيطرة عليه قبل الإجهاز عليهما، وأبلغوا شرطة الأسمرات القريبة من الحادث فتوجهوا على الفور وتم نقلهما في حالة حرجة إلى المستشفى.
مقاول الهرم يضبط عشيق زوجته تحت السرير
كعادته كان عائدًا من عمله لشقته الكائنة بمنطقة الهرم حتى يستريح من مشقة العمل، مع زوجته التي كان يوفر جميع متطلباتها، إلا أنها لم تكتفِ بذلك وراحت تبحث عن من يروي ظمأها الجنسي، بعد أن نشبت بينها وبين محامٍ علاقة غير شرعية.
وفور دخول زوجها ضبطها بالملابس الداخلية ووجدها في حالة من الارتباك، ما أثار الشكوك داخله، وبعد التفتيش عثر على عشيقها مختبئًا تحت السرير، وتم الإمساك به وحاولت زوجته الهروب، قبل أن تتمكن قوات الشرطة من ضبطها واقتيادها إلى قسم الهرم، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الواقعة.
زوج يضبط زوجته برفقة رجلين داخل شقته بطنطا
رجل واحد لا يكفي.. لذلك فكرت لعوب الغربية، أن تجلب رجلين آخرين لممارسة الهوى، بعد أن باعت جسدها لمن يدفع أكثر بحجة أن زوجها لا يمتلك أموالا حتى ينفق على المنزل، فلم تتخيل الشيطانة أن فعلتها الدنيئة سوف تنكشف ليطاردها العار باقي العمر، بعد اكتشاف الزوج خيانتها أثناء عودته من العمل فوجدها بين أحضان رجلين، حيث حاول قتل أحدهما، وفر العشيق الآخر الثاني هاربًا بعد أن ضبطهما متلبسين، وقام بتسليم نفسه لقسم شرطة ثان طنطا، بعد ضبط والزوجة المتهمة.
فرَّان بنها ضبط زوجته في أحضان السباك
وفي مركز بنها بالقليوبية أقدمت زوجة على قتل زوجها الفران بقرية كفر فرسيس بمساعدة عشيقها، بعدما ضبطها في أحضان عشيقها على سرير الزوجية فقاما بقتله.
وبتضييق الخناق عليها من قبل رجال الشرطة اعترفت بارتكاب الجريمة بمساعدة عشيقها السباك، وأنهما تربطهما علاقة غير شرعية، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
زوجة خائنة تقتل زوجها وتقطع جثته بمساعدة عشيقها
جريمة مروعة شهدتها مدينة بدر بالقاهرة، عندما اقدمت سيدة على قتل زوجها وتقطيع جسده وإلقائه للكلاب بمساعدة عشيقها وتم ضبطهما.
تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة بلاغا من سيدة تفيد بتغيب زوجها “سائق” عن المنزل، وبإجراء التحريات تبين أن القتيل لديه سيارة نصف نقل وأنه كان فى منزله فى نفس اليوم التى أدعت زوجته فيه اختفائه.
وأضافت التحريات ان الزوجة تربطها علاقة غير مشروعة بابن عم القتيل ويعمل عامل رخام واتفقا على قتله، ونفذا جريمتهما بتسميمه ثم تقطيع جثته ووضعوها داخل أكياس بلاستيك سوداء وألقوها بجوار صناديق القمامة لتنهشها الكلاب، وتم إلقاء القبض على المتهمين وتحرر المحضر اللازم.
الزوجة القاتلة وعشيقها
زوجة بلا قلب، تملكتها الخيانة وارتوت من الحب الحرام، نسيت أنها في عصمة رجل وهبها عمره وشبابه وكل ما يملك، دون أن يدري أنه يعيش في بيت مع شيطانة خائنة تغوص في بحر الرذيلة مع العشيق، حتى قررت أن تحرض عشيقها على قتل زوجها، فرسمت الخطة، واختارت اليوم الموعود لينال العشيق من الزوج المخدوع، لتبدأ بعدها سلسلة من الأحداث انتهت بوصولهما إلى طبلية عشماوي.
كواليس الجريمة المأساوية كما دونت في أمر الإحالة الصادر من المستشار علاء السعدني، المحامي العام الأول لنيابة جنوب المنصورة الكلية، وهو أن “أم هاشم .ف .ا. خ”، وشهرتها “شيماء”، محبوسة، 20 عاما، ربة منزل ومقيمة بنطاق قسم ثان المنصورة، و”لبيب.أ.ل.ا”، محبوس، 18 عاما، عامل جبس، ومقيم بقرية كفر أبو شوارب مركز المنصورة، و”أحمد.ا.ا.ا”، محبوس، 20 عاما مقيم قرية جميزة بلجاي التابعة لمركز المنصورة، لأنهم في يوم 6/9/2021 بدائرة قسم ثان المنصورة محافظة الدقهلية، قتلوا المجني عليه “صالح خليفة فهمي عثمان” عمدا مع سبق الإصرار بأن اختمرت فى عقيدة المتهمة الأولى وما أضمر بيقينها وما أغواها إليها شيطانها بأن تجردت من مشاعر الإنسانية الغراء متناسية الفضل الذي جمع بينه والمجني عليه وعقدوا العزم جميعا وبيتوا النية على قتله لما انتوت عليه المتهمة الأولى في انتوا المتهمين الثاني والثالث بنيتهما أقدموا على تنفيذ مخططها فقامت المتهمة الأولى بإعطائه عقار دوائي مهدئ فخارت قواه وذهب فى سبات عميق.
كما قام المتهم الثاني بتكبيل المجني عليه وسدد له لكمات عنيفة برأسه ووجنتيه ورطم رأسه بأرضية مسكنة وقامت المتهمة الأولي بكتم أنفاسه بوضع وسادة على أنفة وقام المتهم الثالث بتطبيق عنقه بواسطة أداة “كبل كهربائي”، وأحكم وثاقه وجذب طرفية بعنف وقوة حتى فاضت روحه إلى بارئها وأحدثوا إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته واعزي قصده إزهاق روح المجني عليه وفقا للنحو المبين بالتحقيقات واقترنت الجناية بجنحة أخرى، وهي أنهم فى ذات طرفي المكان والزمان سرقوا هاتف المجني عليه، وحازوا وأحرزوا أدوات “كبل كهربائية، وسادة”، مما تستخدم فى الاعتداء على الأشخاص دون مسوغ قانوني، فيما وجهت للمتهمة الأولى ارتكاب جنحة بتعريض حياة الطفلة “حبيبة صالح”، نجلة المجني عليه للخطر كونها ممن لها سلطة عليها والقائمة على مراعاتها وحسن تربيتها والمحافظة على سلامة نشأتها وأنهكت براءة طفولتها بأن أعطاها عقار مهدئ أفقدها الوعي والإدراك واذهب بها إلى سبات عميق لإبعادها عن رؤيتها إبان ارتكابها جرمها وفعلتها محل الاتهام الأول.
وأدلت “سماح.أ.م”، 25 عاما، ربة منزل، زوجة شقيق المتهمة الأولى، بشهادتها مؤكدة أنها إبان تواجدها بمسكنها هاتفها المتهمة الأولى طالبة منها القدوم إلى مسكنها فأجابتها وتوجهت وبها وبالوصول أنبأتها المتهمة إزهاق روح المجني علية وبالدلوف إلى داخل إحدى غرف مسكنها أبصرت المجني عليه ملقى على أحد الأسرة وقد فاضت روحه.
وأكدت التحريات السرية التي أجراها الرائد عبد الحميد الشورى، رئيس مباحث قسم شرطة ثان المنصورة صحة ارتكاب المتهمين للواقعة بأن اختمرت فى عقيدة المتهمة الأولى.
وبالعرض على النيابة العامة، وبعد إحالتهما لمحكمة جنايات المنصورة، فى محافظة الدقهلية، قضت بمعاقبتهما بالإعدام شنقا، وذلك بعد اتهامهما بقتل زوج المتهمة الأولى بأن قاما بتخديره وتوثيق يديه والتخلص منه خنقا وتخدير نجلته لإتمام جريمتهما، وذلك بعد تدبير الزوجة للواقعة من أجل الزواج بالعشيق وعاونه صديقه.
الحب الحرام يقود زوجة خائنة وعشيقها لحبل المشنقة
زوجة وعشيقها يستحقان لقب “أبناء إبليس”، فالزوجة نسيت أنها في عصمة رجل قدر له أن يعيش في بيت مع شيطانة خانته وسلبت حياته، وهبها عمره وشبابه وكل ما يملك، ولكن تملكتها الخيانة وارتوت من العشق الحرام، ذلك العشق الذى سمح لها أن تحرض عشيقها لقتل زوجها، فرسمت الخطة، واختارت اليوم الموعود لينال العشيق من الزوج المخدوع، ولا يتركه إلا جثة هامدة، لكنها لم تدر أن عداله السماء كانت لهم بالمرصاد ليتم كشف جريمتهما من قبل رجال المباحث، وعقب تقنين الإجراءات القانونية تم ضبطهما، وإحالتهما إلى النيابة العامة والتي أمرت عقب انتهاء التحقيقات بإحالتهما إلى محكمة جنايات العباسية، والتي قضت أمس الأحد، بمعاقبتهما بالإعدام شنقا، لاتهامهم بقتل الزوج المخدوع، ليسدل الستار على واحدة من أبشع الجرائم التي أضحت حديث الساعة بمنطقة منشأة ناصر.
وكشفت تحقيقات نيابة غرب القاهرة الكلية، بقيام المتهم أحمد م د 25سنة سائق، والمتهمة و”ميادة ع ح ه”، ۲۲ سنة ربة منزل، بقتل المجني عليه “هشام ع ص” عمدا مع سبق الإصرار.
وتبين من التحقيقات ان المتهمين وعلى إثر علاقة غير شرعية بينهما، اتفقا فيما بينهما على ازهاق روح المجني عليه، فبيتا النية وعقدا العزم على قتله، واعدت له لهذا الغرض سلاح أبيض سكين وتمكنوا من طعنوا عدة طعنات وتم قتله وأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وبالعرض على محكمة جنايات العباسية أصدرت قرراها السابق.
قصة “زوجة خائنة” و4 شياطين تنتهي بقتل سائق
سيدة ليست من جنس البشر، أغواها الشيطان للهث وراء ملذاتها وشهواتها حتى سقطت في بئر الرذيلة، لم تصن العيش والملح، وباعت عشرة سنوات طويلة، كان خلالها الزوج المخدوع يكد ويعمل من أجل توفير متطلباتها، ودخلت في علاقة غير شرعية مع أحد الأشخاص، انتهت بالتخطيط للتخلص من الزوج بخطة جهنمية وضعتها وأشرفت عليها الزوجة اللعوب.
وفي يوم الجريمة وبخدعة شيطانية استعان العشيق بثلاثة من أصدقائه، واستدرجوا المجني عليه، بعد أن قلد أحدهم صوت سيدة وطلب منه توصليهم لأحد الأماكن مستغلين عمله كسائق وما أن وصل إليهم واستقلوا السيارة معه، طلب أحد الجناة منه أن يتوقف على جانب الطريق لقضاء حاجته وعقب توقفه قام العشيق بخنقه باستخدام حبل حتى فارق الحياة.
دفع الشياطين السيارة باتجاه المصرف لإخفاء معالم الجريمة وفروا هاربين.
أحداث الواقعة كشفها إخطار ورد لضباط مباحث مركز كفر الدوار، يفيد بسقوط سيارة ملاكي بمصرف بالطريق الزراعى دائرة المركز والعثور بداخلها على جثة مالكها “شريف.ا.ج”، سائق، ومقيم بقرية النشو البحرى دائرة المركز ووجود آثار حز دائرى حول رقبته وبحوزته جميع متعلقاته ويوجد شبهة جنائية.
وتوصلت تحريات الأجهزة الأمنية، إلى تحديد مرتكبى الواقعة وهم كل من زوجة المجني عليه “م.ا.م”، ربة منزل “وهـ.ش.ف”، سائق و”ع.م.ا”، سائق و”إ.م.إ”، عامل، مقيم بقرية الوسطانية و”ح.أ.ح”، عاطل.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهم بمأمورية، أسفرت عن ضبطهم عدا المتهم الخامس، بمواجهتهم اعترفوا تفصيليًا بارتكابهم الواقعة وقرر المتهم الثانى وجود علاقة غير شرعية بينه والمتهمة الأولى واتفاقهما على التخلص من المجنى عليه.
واستعان بباقى المتهمين، حيث قام المتهم الرابع بالاتصال هاتفيًا بالمجنى عليه مقلدًا صوت سيدة وطلب منه توصيل بعض أقاربه بسيارته من القرية محل إقامته إلى مدينة أبو حمص، وتقابل معه المتهمان الأول مرتديًا زى سيدة منتقبة والخامس واستقلا السيارة بصحبته وتتبعهم المتهم الثالث بسيارة ملاكى وحال سيرهم بالطريق طلب منه المتهم الخامس التوقف بجانب الطريق لقضاء حاجته وعقب توقفه باغته المتهم الأول بخنقه باستخدام حبل حتى فارق الحياة وقاما بدفع السيارة تجاه المصرف لإخفاء معالم الجريمة وهربوا.
وتحرر المحضر اللازم تمهيدًا للعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيق في الواقعة
زوجة خائنة تسلم “رقبة” زوجها لعشيقها ليخلو لهما الجو
لو أن الزمان يعود للوراء فقط لـ ٣ أعوام لأدرك «سيف» سوء اختياره، وتحديه لإرادة والديه عندما رفضا زواجه بأنسام، لم يكن يعلم أن نهايته ستكتبها الزوجة الخائنة، التى ارتمت فى أحضان عشيقها وأغواها الشيطان بالمعيشة الحرام.
جريمة بشعة شهدتها منطقة عزبة النخل بالمطرية، أبطالها القتيل سيف جمال، ٣٢ سنة، موظف بشركة أمن، والجناة هم الزوجة وتدعى أنسام. ج، ٢٧ سنة، وابن عمها، محمد. ك. ن، ٣٢ سنة، وصديقه أحمد. ع. أ، ٣٥ سنة، سائق، حيث اتفقت الزوجة مع ابن عمها، والذى ربطته بها علاقة عاطفية غير مشروعة على التخلص من الزوج بمساعدة صديق العشيق.
تعود الواقعة لأكثر من عام ونصف مضت بعد تغيب سيف جمال، وتقدمت زوجته ببلاغ لقسم الشرطة يفيد باختفائه، ومنذ ٥ أشهر تمكنت الزوجة من الحصول على الطلاق وتزوجت من ابن عمها، عند هذا الحد ارتاب والد المجنى عليه، فى زوجة نجله وشك فى سلوكها بأن يكون لها يد فى اختفاء ابنه.
بالفعل تقدم والد المجنى عليه، إلى قسم شرطة عزبة النخل ببلاغ يفيد تورط طليقة نجله مع آخرين فى اختفاء نجله منذ عام ونصف.
على الفور تشكل فريق من المباحث وباستدعاء الزوجة وتضييق الخناق عليها، اعترفت بأن المتورط فى التخلص من زوجها هو ابن عمها وشقيقه، حيث إنه فى ليلة اختفاء الزوج ذهبت أنا وزوجى بـ ٥ آلاف جنيه لدفعها لابن عمى كمقدم سيارة تاكسى يمتلكها صديق ابن العم.
وتابعت: «بعد مقابلتى أنا وسيف لهمها نشبت بين سيف وابن عمى وصديقه مشاجرة للخلاف على المال تطورت إلى تعدى ابن عمى وصديقه على سيف وضربه بحجر إلى أن سقط قتيلا، ولم يكن بمقدروى أن أعترف على ابن عمي، خاصة لارتباطى به عاطفيًا قبل الواقعة بأكثر من ٥ شهور، وقمنا بدفن الجثة، بطريق القطامية الصحراوي، وبعدها عدت إلى منزل أهل زوجى وأخبرتهم بتغيبه وذهبت برفقة والد زوجى لقسم الشرطة لتحرير محضر تغيب.
فيما أقر المتهم الثانى فى اعترافاته أمام النيابة، بأن المتهمة الأولى اتفقت معه للتخلص من زوجها لارتباطهما معا بعلاقة عاطفية، ومتخوفة من طلب الطلاق وبعدها يحق له حضانة الأطفال، وعليه اتفقت معها أنا وصديق لى لديه سيارة بإيهام الزوج بأن السيارة معروضة للبيع، واستدرجناه لمنطقة نائية واعتدينا عليه بالضرب حتى الموت.
وبالعودة مرة أخرى للزوجة، انهارت واعترفت بالاشتراك فى استدراج الزوج لقتله، نظرًا لسوء معاملته لها واعتياده التعدى عليها بالضرب، ومعاشرتها جنسيا بطريقة شاذة، وعليه قررت التخلص من الزوج بمعاونة عشيقها وصديقه، حتى تتمكن من الزواج منه دون ابتعادها عن طفليها.
خيانة قبل الزواج
وقف “أحمد.م.ع” المقيم بإحدى قرى مركز منوف بمحافظة المنوفية، أمام محكمة الأسرة بمنوف، وأقام دعوى فسخ زواج، وإلغاء نسب طفلة، ضد زوجته “دعاء.ع.م”، واتهمها بخيانتها له قبل الزواج، وتركيب غشاء بكارة، وأوضح الزوج خلال الدعوى التى حملت رقم “269 محكمة أسرة منوف”، أنه تزوج بموجب عقد زواج رسمى على يد مأذون شرعى بتاريخ 4 مايو 2015، ودخل بها بعد العقد بشهرين، وعاشرها معاشرة الأزواج الصحية على فراش الزوجية، ولم يمر 6 أشهر وفوجئ بوضع زوجته لطفلة، وتم قيدها باسمه.
وتابعت الدعوى أن الزوج عندما علم بأن ابنته عمرها أقل من 6 أشهر من تاريخ زواجها، حرر بلاغًا ضد زوجته تحت رقم 1208 جنح مركز منوف، وبمواجهة الزوجة أقرت بأنها كانت حامل قبل الزواج، لأنها كانت على علاقة بأحد الأشخاص، ويدعى “أحمد.ط.ن” قبل زاوجها بـ4 أشهر، وحملت منه، واتفقا على تركيب غشاء بكارة لها قبل زواجها كى تصبح زوجة بكرية، وتخدع زوجها الشرعى.
الزواج غصبًا دفعها للخيانة
الواقع كان أشد قسوة مع شيماء الشابة الجميلة عندما تزوجت من رجل يكبرها بـ30 سنة غصبًا عنها بسبب الفقر وعدم تحمل أهلها حملها الثقيل – على حد وصفهم – ليكسبوا من الصفقة عدة جنيهات تساعدهم على توفير قوت يومهم، شيماء مثلها مثل آلاف الفتيات اللاتى يقعن ضحية لزواج الصفقة وتنتهى حياتهن إما بالموت أو السجن وأحيانًا ضياع مستقبل أطفالهن.
قصة شيماء بدأت عندما تزوجت “رجب” بعد أن ضغطت عليها أسرتها للزواج من رجل عاملها بقسوة كل يوم ضرب واعتداء وجفاء لا يوصف وعيشة أقل ما يقال عنها بأنها عبودية، رزقت الزوجة الشابة بطفلة من الزوج ترث نفس معاناتها وهو ما جعلها تكمل حياتها ولا تلوذ بالهرب بعد تهديدها بحرمانها منها، وأكدت أنها صبرت، إلى أن ظهر “على” فى حياتها وسلمت له روحها وجسدها ومارست معه الرذيلة.
واستطردت تحكى عن انكشاف جريمتها قائلة: جاء اليوم الذى رآنى زوجى فيه وأنا فى وضع حميم مع حبيبى “على” فدب الخوف فى عروقى بعد أن رأيته يذهب للمطبخ وأتى بسكين وحاول قتلى وعندها لم أشعر بنفسى إلا وأنا أنقض عليه وأخنقه وكتمت أنفاسه كما فعل معى طوال الفترة الذى تزوجته فيها، عوقبت شيماء من محكمة جنايات بالجيزة بالسجن المؤبد.
شابة ورجل عجوز
قضت محكمة الأسرة بالمرج، بتطليق السيدة “هـ.ف” قبطية أرثوذكس من زوجها “ب م” قبطى أرثوذكس، عقب كشفه خيانتها فى منزل أحد جيران سكنهم، فى دعوته التى حملت رقم 10036 لسنة 2016 بالمرج، وذلك بعد إثبات الزوج رسميًا بواقعة زنا لزوجته فى حالة تلبس تم ضبط فيها زوجته مع أحد جيرانه.
وأضاف إبراهيم أن الكنيسة ملزمة بتحقيق الطلاق والتصريح للزوج فقط بالزواج من أخرى حال إثبات علة الزنا بحكم جنائى نهائى، لافتًا إلى أن الزوجة ما زالت هاربة من تنفيذ الحكم النهائى بحبسها سنتين مع الشغل.
الانتحار نهاية خيانتها
لقت ربة منزل بنفسها من الطابق الخامس، بمدينة بدر، عقب كشف صديق زوجها خيانتها، وضبطها مع عشيقها داخل الشقة، بداية الواقعة كانت علاقة عاطفية بين ربة منزل “المنتحرة” وسائق، وكانت تستغل غياب زوجها وانشغاله فى عمله بالقاهرة الجديدة، وتستقبل عشيقها فى شقتها، حتى كشف صديق زوجها أمرها.
وفى يوم الحادث كانت العشيقة والسائق يستقلان “توك توك” فى طريقهما للشقة، وتصادف مرور صديق الزوج، وشاهدهما معا، وبسؤالها عن هوية الشخص الذى يستقل معها “التوك توك” أخبرته أنه ابن خالها، ودخل الشك فى قبله، واتصل بزوجها، وأخبره بما شاهده، ليطلب منه الزوج تتبع الأمر، وصعد للشقة، وطرق الباب ليتأكد من خيانة زوجة صديقه داخل غرفة نومه، ونشبت بينهما مشاجرة، توجهت خلالها إلى الشرفة وألقت بنفسها خوفًا من الفضحية، وتم القبض على العشيق وصديق الزوج.